فى الوقت الذى ينعى فيه العالم شهداء الشعوب المهاجرة من بلادها ومن هذه الدول سوريا الدولة العربية الشقيقة والتى ازداد فيها عدد الفارين من جحيم البراميل المتفجرة فى معظم القرى والمدن السورية لمحاصرة مايسمى بالارهابين وفى ظل صمت عربى وجامعة عربية لاحول لها ولاقوة نجد تبرعات الحكومات الاوربية باستقبالهم كلاجئين وقبول100 ألف مهاجر بالتساوى مابين فرنسا والمانيا وباقى الدول الاخرى كما جاء فى بيان الاتحاد الاوروبى لمنع التكدس فى دولة واحدة فقط والضغط عليها.... ومعها تسقط اكذوبة مايسمى بالقومية العربية والجامعة العربية فى اتخاذ قرار موحد فى حل الازمة السورية وشعبها المكلوم بجراحات لعبة السياسة التى لاتعرف الرحمة للبسطاء من الشعوب ولاذنب لهم انهم بدون اى انتماء سياسى او حزبى ... سوى انهم احياء يريدون العيش فقط وسط عالم من الذئاب تدعى ارتداء لباس من الرحمة والانسانية على الرغم من اننا امة لها اديان عريقة تدعو الى الخير والمحبة والتعاون وقت الازمات ... فلتسقط السياسات فى كل بلاد العالم التى تدعو الى غير ذلك ... فلتسقط السياسات التى لاتهتم بالشعوب فى كل مناحى الحياة ,,,, فالارهاب صنيعة يمكن وئدها فى مهدها بالعدل والانصاف والرحمة وليست بالبارود او الكيماوى والبراميل المتفجرة
فى هذا الوقت العصيب الذى يتحدث فيه العالم عن ماساة السوريين وقوارب الموت على شواطىء المتوسط وبالامس القريب فاجأنا اللاعب السوري ياسر بتعادله مع بطل العالم الاسطورة المعروف كاسباروف .... اذن الانسان العربى يستطيع ان يحجز مقعدا وسط العالم ويشار اليه بالبنان ولكن النظم الاستبدادية تمنع ذلك ... فكيف لهذا البطل تحقيق ذلك ... بالفعل هاجر منذ زمن بعيد الى امريكا وحقق نجاحات هناك حتى استطاع ان يصل الى مكانة مرموقة بين ابطال العالم ....اسمه ياسر سراوان وله كتب ومؤلفات وله تقديره واحترام بعض المواقع المشهورة فى مجال اللعبة واسمه مسجل على صفحات االموسوعة العالمية ن
يــــاسر الســــــــــــــيراوان
فى الوقت الذى ينعى فيه العالم شهداء الشعوب المهاجرة من بلادها ومن هذه الدول سوريا الدولة العربية الشقيقة والتى ازداد فيها عدد الفارين من جحيم البراميل المتفجرة فى معظم القرى والمدن السورية لمحاصرة مايسمى بالارهابين وفى ظل صمت عربى وجامعة عربية لاحول لها ولاقوة نجد تبرعات الحكومات الاوربية باستقبالهم كلاجئين وقبول100 ألف مهاجر بالتساوى مابين فرنسا والمانيا وباقى الدول الاخرى كما جاء فى بيان الاتحاد الاوروبى لمنع التكدس فى دولة واحدة فقط والضغط عليها.... ومعها تسقط اكذوبة مايسمى بالقومية العربية والجامعة العربية فى اتخاذ قرار موحد فى حل الازمة السورية وشعبها المكلوم بجراحات لعبة السياسة التى لاتعرف الرحمة للبسطاء من الشعوب ولاذنب لهم انهم بدون اى انتماء سياسى او حزبى ... سوى انهم احياء يريدون العيش فقط وسط عالم من الذئاب تدعى ارتداء لباس من الرحمة والانسانية على الرغم من اننا امة لها اديان عريقة تدعو الى الخير والمحبة والتعاون وقت الازمات ... فلتسقط السياسات فى كل بلاد العالم التى تدعو الى غير ذلك ... فلتسقط السياسات التى لاتهتم بالشعوب فى كل مناحى الحياة ,,,, فالارهاب صنيعة يمكن وئدها فى مهدها بالعدل والانصاف والرحمة وليست بالبارود او الكيماوى والبراميل المتفجرة
فى هذا الوقت العصيب الذى يتحدث فيه العالم عن ماساة السوريين وقوارب الموت على شواطىء المتوسط وبالامس القريب فاجأنا اللاعب السوري ياسر بتعادله مع بطل العالم الاسطورة المعروف كاسباروف .... اذن الانسان العربى يستطيع ان يحجز مقعدا وسط العالم ويشار اليه بالبنان ولكن النظم الاستبدادية تمنع ذلك ... فكيف لهذا البطل تحقيق ذلك ... بالفعل هاجر منذ زمن بعيد الى امريكا وحقق نجاحات هناك حتى استطاع ان يصل الى مكانة مرموقة بين ابطال العالم ....اسمه ياسر سراوان وله كتب ومؤلفات وله تقديره واحترام بعض المواقع المشهورة فى مجال اللعبة واسمه مسجل على صفحات االموسوعة العالمية ن
https://shop.chessbase.com/en/authors/yasser_seirawan
Seirawan,Yasser (2620) - Kasparov,Garry (2812) [E81]
Ultimate Moves Saint Louis (9), 03.09.2015
[ تعادل ½-½ ]
يمكنك ايضا متابعة البطل السورى على اللينك التالى على موقع اليوتيوب وهو يشرح ويحلل دورا اخر فى شهر فبراير الماضى مع كاسباروف
The Legend: Garry Kasparov - GM Yasser Seirawan - 2015.02.05
https://www.youtube.com/watch?v=BRmT4pnzD9I